جامعه الطب الاول-كييف-اوكرانيا
مستشفى العاصمه المركزي-كييف
إستخدام الخلايا الجزعيه المتطوره ذاتيا هى عمليه أخلاقيه تخضع للقانون و الخلايا الجزعيه المستخلصه تصنف على إنها دواء. على مدى السنوات القليله الماضيه فإن محاولات العلاج بالخلايا الجذعيه البالغه كانت تجرى بالمستشفيات الجامعيه. وهذا يعنى أنها مختلفه ألإختبارات الحيوانيه مع الخلايا الجزعيه للأجنه. الخلايا الجزعيه البالغه قد تم اختبارها إكلينيكيا. حيث قام بمعالجة مريض- يعانى من سلسله من النوبات القلبيه و الذى كانت الأدويه التقليده لا تتيح له أى فرصة للحياه – بخلايا مخ العظام لنفس الشخص. و بعد تسعة أيام من حقن المنطقه المصابه بالضيق أمكن للمريض مغادرة العنايه المركزه. حتى الآن تم معالجة أكثر من 3000 مريض بهذه الطريقه و غالبيتها ناجحه. حاليا معالجة مرضى مضاعفات السكرى و الصدمات بواسطة الخلايا الجزعيه يبدو مبشرا بصوره عاليه و كذلك تم الحصول على نتائج مع مرضى باركنسون و الزهايمر و تيبس الاطراف المتعدد. إشفاء الليوكيميا استخدام الخلايا الجزعيه البالغه ليست جديده تماما فقد إستعملت لمعالجة سرطان الدم ( الليوكيميا) قبل 50 عاما من ألآن من خلال زرع النخاع العظمى و هذا يعنى الحصول على النخاع العظمى من المتبرع المناسب . و من هذا المنطلق فإنه يختلف عن الطريقه المقدمه فى إكس سيل حيث أننا نستخدم الخلايا الجزعيه النخاع العظمى لنفس المريض. الخلايا الجزعيه النخاع العظمى تستقر فى جسم المريض و تنتج دما جديدا و هى فى هذه الحاله هى النخاع العظمى الأصلى و قد تم القضاء مسبقا على الخلايا المصابه باللويكيميا. و المشكله تكون فى طرد الخلايا الغريبه و يكون على المريض تعاطى أدويه للتحكم فى هذ التفاعل. و المثير للإهتمام المعرفه الجديده ان هذه التصرف يمكن الإستفاده منها جزئيا: الخلايا السرطانيه يمكن تدميرها بفعاليه أكثر من خلال تنشيط الجهاز المناعى. يمكن أن نتحدث عن التأثير المضاد لسرطان الدم (اللويكيميا) و الذى سياعد فى تدمير الخلايا المريضه باللويكيميا . و على النقيض من ألأمراض ألأخرى يرغب فى إستخدام خلايا جزعيه مزوده بالأكسوجين
لمزيد من المعلومات